رأيك... بصراحة

أيها الرواد الكرام:
نحن بحاجة إلى الادلاء وبكل صراحة ومنطقية بعيدين كل البعد عن التبعية والامعية، مستخدمين المنطق والواقع في الاجابة على كل الاستفسارات المطروحة، وبلا تعليق. نريد إجابة كافية وافية على السؤال فقط.
بمعنى أن الاجابة تكون محددة ولا تقبل التأويل والتحريف.

السؤال الأول:
هل تكره إسرائيل؟

اسرائيل شعبا لااكرههم اقصد كونهم يهودا ......... ولكن اكره حكومتهم

فيلسوف المرسى .......... منتهى الروعة والجرأة

الملتزمة كتب:اسرائيل شعبا لااكرههم اقصد كونهم يهودا ......... ولكن اكره حكومتهم

فيلسوف المرسى .......... منتهى الروعة والجرأة

فهمت أنك تعتمدين " لا إكراه في الدين" وأنك تفهمين معنى "اسرائيل" كما هو.
أنت في منتهى الروعة ومركز النشاط.
شكرا درة المرسى.

أنتظر الردود وبقوة.

يبدو يا أستاذ أن " اسرائيل " أغنية العرب الرائجة.

نعم اكرهها

لانها كيان مغتصب

ولكن " إسرائيل " الدولة، من صنع الحكام العرب.
ولولا الدولة الصهيونية ما بقي الطغاة إلى اليوم. هي من ساعدهم على البقاء.

تحية و بعد.
إجابة عن سؤالك حول هذا الكيان ؟ فأنا لا أكرهه فقط بل أمقته و أمقت معه كل يهودي يرى أن له حق في هذه الأرض المباركة و لا يتورع في سبيل ذلك على قتل وتشريد و إغتصاب أراضي الفلسطينين.

omira كتب:تحية و بعد.
إجابة عن سؤالك حول هذا الكيان ؟ فأنا لا أكرهه فقط بل أمقته و أمقت معه كل يهودي يرى أن له حق في هذه الأرض المباركة و لا يتورع في سبيل ذلك على قتل وتشريد و إغتصاب أراضي الفلسطينين.

إذن أنت عدو الحكام العرب جميعا.
شكرا لك omira

السؤال الثاني:
أيهما أفضل؟
- حاكم مستعمر ، يستغل السلطة ، في نشر العدالة والمساواة ، ودفع عجلة التطور ، ورقي المجتمع.
- حاكم محلي ، يثير الفتن ، وينشر الرعب في قلوب المواطنين ، ويدجج الثكنات بوسائل القمع، ويغني أغاني وطنية ، ويلقي خطب حماسية تثير حفيظة الشعب وتجعله يلتحم في المهرجانات الراقصة، ودور الثقافة؟

افضلهما هو الخيار الاول وان كنت اعتقد انه لايوجد مثل هذا الخيار في وقتنا الحالي فهدف المستعمر دائما الاستغلال وبث الاحقاد والفتن في المجتمع وجعله تابعا للدولة المُسْتعمٍرة والله اعلم

أظن الأول أرحم

إذ أننا إذا خيرنا بين المرّ و المرّ نختار الأقل مرارة

محمد كتب:افضلهما هو الخيار الاول وان كنت اعتقد انه لايوجد مثل هذا الخيار في وقتنا الحالي فهدف المستعمر دائما الاستغلال وبث الاحقاد والفتن في المجتمع وجعله تابعا للدولة المُسْتعمٍرة والله اعلم

نعم محمد. رأي صريح، وهو الصواب.
رأيك يهمني جدا.

amal sousou كتب:

أظن الأول أرحم

إذ أننا إذا خيرنا بين المرّ و المرّ نختار الأقل مرارة

وهو كذلك أمل .
لا حرمنا الله من قلمك.
شكرا.

تحياتي أبو منال ، دعني أجيب على سؤالك بسؤال آخر عفوا بأسئلة أخرى ماهي الأسباب التي تدفعنا لحب إسرائيل قتلها لأطفال فلسطين واغتصابها لنسائها أم تدميرها لمعالمنا الإسلامية أم يا ترى نحبها على إفسادها لشبابنا العربي أم نحبها لأنها تهذف لمسحنا من على البسيطة .أمام كل هذه الأسباب وأخرى يطول شرحها لا أملك إلا أن أقول أننا لو أحببنا يوما فلن نحب من قتلوا الصغار أسروا الكبار ودمروا وسفكوا الدماء لأن العربي القح لن بنسى محمد الضرة خلف والده يصيح لن ينسى الرضيع بين دراع أمه ودمه يسيح تقيل فائق احنرامي وتقديري أبو منالا

الحاكم الأول أرحم

ناديس :
رأيك ينب عن حقد تكنه لإسرائيل وتعظيم جرائمها. والمطلوب منا الهدوء والسكينة وعدم التفكير بصوت مرتفع أبدا.
نحن بحاجة إلى طلاق بالثلاث مع حكامنا ، ومقاطعتهم بالنظر بعين الحذق ، والوعي ، لا بالولاء المطلق، والانجراف مع أهوائهم.
ثمة يعملون ألف حساب. وتستغنى إسرائيل عن خدماتهم .
نحن لا مشكلة لنا مع بني إسرائيل بقد ما عندنا مع حكامنا الممتطين ظهورنا وعقولنا وعواطفنا، وكياننا.

أعتقد أن ما يجب ان نفعله هو التفكير وعدم الانسياق والانجراف وراء ما يروج له البعض فبالله عليك من يستفيد مما يعرفهالعالم العربي اليوم من حراك ما الذي تحقق هل يكفي خلع الرئيس لنتحدث عن تقدم وثورة لا أعتقذ ذلك ما ذام الكل يسير بأيديهم وما دمنا نتوسل بهم ليحلوا مشاكلنا

تحياتي أبو منال

ناديس: أيتها العربية الحرة:
من الشعوب العربية الكثير ممن يحبون وطنهم حقا. أنا متأكد من هذا.
ولكن انسياق الأغلبية على متن رأي الأقلية الغالبة ، تغير من مسار الثقافة الوطنية والحب الحقيقي.
الحب ليس شعارا نرددهبكرة وأصيلا. والحب ليس قلادة نزين بها جيدنا .
ليس حب الوطن رفع الراية والرقص بها وتقبيلها والبكاء تحت تلك الرقعة الملونة.
لكن حب الوطن هو العمل الدؤوب، نشر العدالة والمساواة، رحمة الكبير للصغير، وتوقير الصغير للكبير. وبلا تكلف أو انسداد السبل أمام تحقيق عدالة في هذا.
حب الوطن بلا إكراه ولا ضغط. حب الوطن التفاعل فيما بين الناس من رعية ورعاة.
الوطنية الحقيقية حين ترين الراعي يبكي في حالة سقوط ضحية في ميدان من ميادين الغدر المنتشرة هنا وهناك في الوطن المحترم.
الوطنية ليست تلك التي تؤخذ بالقوة. تمارس فيها كل سلوكيات الجبناء. الوطنية المسؤولة ترعى حياة الأفراد والجماعات وتنبذ القتل الفردي والجماعي لا لشيء سوى لضعف في النفس. وانتقاما للذات المريضة.
مجانين أولئك الذين يلهثون وراء الثراء من أرواح الناس. مجانين الذين يحكمون على الناس بالكفر ، مجانين الذين يعدمون الأبرياء بلا رحمة ولا شفقة. ومجانين الذين يضحون بالآلاف من أجل طابوري على وجه قصر من الطين تهب الريح فتهده ويبقى مجرد ذكرى.

أكرهها وأكره من يقف في صفها حتى لو كان عربيا

أنا لا أكره إسرائيل لكني أكره تصرفها مع إخواننا الفلسطينيين

تحية وبعد .
إن من جاء ليغتصب أرضا و يشرد شعبا و يقتل وينكل كيف لي ان أقول إني لآ أكرهه بل أمقت كل يهودي يسكن هذه الدولة وكل يهودي يساعده على ذلك في أي مكان من العالم. فأفيقوا.....