دراسات حداثية في النقد الأدبي

نعم إنّها أهم الطفرات التي ميّزت النقد الأدبي فبعد أن أحكمت المناهج البنيوية وما قبلها قبضتها على النص واعتبرته أساس العملية النقدية واهملت كليا دور القارىء وتجاهلت لجماليته جاءت مناهج ما بعد البنيوية التي أرجعت للقارىء سلطته وأسست لدوره الجمالي في قراءة النص لاسيما مع نظريات التلقي و أخص بالذكر ما جاء مع مدرسة كونسطانس الألمانية وعلى رأسها روبرت هاوس وايزر فولفغانغ وما أسسا له من مفاهيم في جمالية التلقي وفعل القراءة.
شكرا أخي على هذه الإضاءة النقدية.

وشكرا على هاته الاضافة القيمة والمرور العبق

شكرا

اهلا
اسعدني مرورك

بارك الله فيك أخي محمد موضوع مهم جدا

اهلييييين باخي بوعلام

عطرت الصفحة

ألف ألف شكر لك أخي محمد على المجهود

دمت نشيطا و متميزا


س.أمل * الجزائر *

ودام لنا مرورك الرائع

طلب حقيقة النص أضحى محالا ،وإذا كان لابدّ من طلب الحقيقة فإنّنا نكتفي بأن نأخذ مسكنا بجوارها ولا نستطيع أن ننام في مخدعها ، لأننا نحاول عبثا مسك سمكة وسط بحر عرمرم وبدون تراحم كلّ المناهج النقدية وتعاضدها .. تتمنّع الحقيقة وتتستّر ...

بارك الله فيك أخي محمد

بالفعل استاذي الكريم من الصعب ان نطبق كافة المناهج النقدية على النص الواحد

عطرت الصفحة بمرورك

بارك الله فيكم على هذه الطرح لهذه المعلومات القيمة .
مع أن ردي متأخر بحوالي سنة كاملة .