اقتراح

السلام عليكم ورحمة الله
من المواضيع الشائكة في الساحة الفكرية العربية بصفة عامة مسألة الرد على الآخر بطريقة منهجية على جل التحديات فكيف نمنهج ردودنا لكي لا تكون ردا من أجل الرد

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
انا ارى انه لكي تكون طريقة الرد منهجية ومدعمة بالادلة والحجج ان يكون الراد على قدر كبير من الثقافة والاطلاع كما يجب ان يكون على دراية ومعرفة بالموضوع المراد مناقشته او صاحب اختصاص فمثلا اذا كان الراد جاهلا لبحور الشعر ومايطرأ عليه من علل وزحافات مثلا لايستطيع ان يفهم شيئا في الموضوع
اما ان كان من اهل الاختصاص فيجب ان يكون متمكننا وصاحب ذاكرة حاضرة دائما
والله اعلم

شكرا على مرورك يعتبر العلم والإحاطة بالموضوع حطوة من خطوات الرد

انا ارى ان الرغبة وحب المادة والمناقشة يلعبان دورا ايضا

شكرا على مرورك

يعدّ الردّ فهما للموضوع وإضافة يلخّص بها المشارك ما قرأه وقد يضيف

فيثري الموضوع ، وقد يكون المشارك غير متمكن من مادة الموضوع ولم

يستوعب ما قرأه فيكتفي بالشكر والثناء على صاحب الموضوع أو مستفسرا

عمّا استغلق عليه فهمه .وكلاهما

شيء إيجابي فالأوّل بأسئلته يفتح بابا للمناقشة البنّاءة التي تعود بالنّفع على

أعضاء المرسى وزوّاره والثاني بتشجيعه يرفع من معنويات المساهم

فيبذل قصارى جهوده في كتابة وانتقاء المواضيع المفيدة .وليس معنى هذا

أنالموضوع الذي لا يلقى ردودا من الأعضاء يخلو من الفائدة وإنّما يكون قد

تراكمت من بعده المواضيع ولم يُطّلع عليه .أشكرك أختي ناديس من

المغرب الشقيق على اختيارك لأهم نقطة في نظري

حتّى تكون مشاركاتنا أكثر فاعلية دمت بودّ للمرسى وأهله .

شكرا

الرد على الموضوع مثل الفتوى في المسائل.
فمن سئل وأفتى بغير علم فقد ضل وأضل.
ولكن تبقى الردود من أجل إضافة مشاركة، فهذا معلوم وواضح، فهو مجرد كلام.
والسلام.

شكرا على مرورك أبو منال