- محمدمشرف مرسى الرياضة
- البلد :
عدد المساهمات : 7229
نقاط تميز العضو : 205083
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
وداعا لسهر الأطفال... حل جذري للنوم مبكرا
25/12/10, 09:07 pm
أظهر بحث علمي جديد، أن الأطفال الرضع الذين يتعرضون لضوء النهار، وخصوصا في ساعات العصر، يميلون للنوم بصورة أطول وأفضل أثناء الليل.
وأوضح الباحثون في كلية علم النفس بجامعة ليفربول، أن تنزه الرضع في الحدائق أثناء النهار أو إخراجهم إلى الشرفة على الأقل، يساعد في تحسين مستويات النوم الليلي لديهم، وبالتالي عند الوالدين، مشيرين إلى أن الطفل الذي ينام جيدا في سن الستة أسابيع، ينام جيدا أيضا في سن التسعة والاثني عشر أسبوعا.
واعتمد البحث على متابعة 56 طفلا رضيعا من الأصحاء، ولدوا جميعا في الموعد المحدد بعد اكتمال مدة الحمل، لمدة ثلاثة أيام متتالية عندما بلغوا الستة والتسعة والاثني عشر أسبوعا من العمر، مع مراقبة درجات تعرضهم لضوء الشمس.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين ناموا جيدا أثناء الليل تعرضوا لضوء أكثر بحوالي الضعف بين الفترة التي تبدأ من منتصف النهار وحتى الساعة الرابعة عصرا.
وأشار هؤلاء إلى أن أحد التفسيرات المحتملة لهذه العلاقة بين التعرض للضوء والنوم، تتمثل في أن مستويات الضوء العالية تشجع النمو المبكر للساعة البيولوجية في الجسم المسؤولة عن تنظيم عدد من الوظائف الحيوية ومنها إفراز مادة الميلاتونين المهمة لتحقيق أنماط نوم جيدة ومتوازنة.
وبينت الدراسة أن الأطفال الذي يبكون كثيرا في سن الستة أسابيع بضعف مما يبكون في سن الاثني عشر أسبوعا، شهدوا تحسنا ملحوظا، وانخفضت فترات بكائهم من 40 دقيقة يوميا إلى 20 دقيقة فقط.
وأوضح الباحثون في كلية علم النفس بجامعة ليفربول، أن تنزه الرضع في الحدائق أثناء النهار أو إخراجهم إلى الشرفة على الأقل، يساعد في تحسين مستويات النوم الليلي لديهم، وبالتالي عند الوالدين، مشيرين إلى أن الطفل الذي ينام جيدا في سن الستة أسابيع، ينام جيدا أيضا في سن التسعة والاثني عشر أسبوعا.
واعتمد البحث على متابعة 56 طفلا رضيعا من الأصحاء، ولدوا جميعا في الموعد المحدد بعد اكتمال مدة الحمل، لمدة ثلاثة أيام متتالية عندما بلغوا الستة والتسعة والاثني عشر أسبوعا من العمر، مع مراقبة درجات تعرضهم لضوء الشمس.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين ناموا جيدا أثناء الليل تعرضوا لضوء أكثر بحوالي الضعف بين الفترة التي تبدأ من منتصف النهار وحتى الساعة الرابعة عصرا.
وأشار هؤلاء إلى أن أحد التفسيرات المحتملة لهذه العلاقة بين التعرض للضوء والنوم، تتمثل في أن مستويات الضوء العالية تشجع النمو المبكر للساعة البيولوجية في الجسم المسؤولة عن تنظيم عدد من الوظائف الحيوية ومنها إفراز مادة الميلاتونين المهمة لتحقيق أنماط نوم جيدة ومتوازنة.
وبينت الدراسة أن الأطفال الذي يبكون كثيرا في سن الستة أسابيع بضعف مما يبكون في سن الاثني عشر أسبوعا، شهدوا تحسنا ملحوظا، وانخفضت فترات بكائهم من 40 دقيقة يوميا إلى 20 دقيقة فقط.
- الملتزمةمشرفة مرسى الإسلاميات
- البلد :
عدد المساهمات : 1037
نقاط تميز العضو : 113797
تاريخ التسجيل : 10/12/2010
رد: وداعا لسهر الأطفال... حل جذري للنوم مبكرا
25/12/10, 10:10 pm
بوركت ..... يا أخي
- محمدمشرف مرسى الرياضة
- البلد :
عدد المساهمات : 7229
نقاط تميز العضو : 205083
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
رد: وداعا لسهر الأطفال... حل جذري للنوم مبكرا
26/12/10, 04:06 am
البركة فيك
شكرا
شكرا
- foufou90مشرفة المرسى العام
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 3749
نقاط تميز العضو : 148215
تاريخ التسجيل : 24/10/2009
العمر : 34
رد: وداعا لسهر الأطفال... حل جذري للنوم مبكرا
26/12/10, 01:06 pm
بالفعل هم يحبون السهر
جزاك الله كل الخير اخي محمد
دمت ودام عطائك الجميل
جزاك الله كل الخير اخي محمد
دمت ودام عطائك الجميل
- محمدمشرف مرسى الرياضة
- البلد :
عدد المساهمات : 7229
نقاط تميز العضو : 205083
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
رد: وداعا لسهر الأطفال... حل جذري للنوم مبكرا
26/12/10, 01:52 pm
وجزاك
ودمت للمرسى وفية
ودمت للمرسى وفية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى