مرسى الباحثين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوطنية والمواطنة Support
دخول

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 119 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 119 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
محمد - 7229
7229 المساهمات
بتول - 4324
4324 المساهمات
3758 المساهمات
foufou90 - 3749
3749 المساهمات
1932 المساهمات
1408 المساهمات
1368 المساهمات
1037 المساهمات
973 المساهمات
535 المساهمات

اذهب الى الأسفل
محمد
محمد
مشرف مرسى الرياضة
مشرف مرسى الرياضة
البلد : الوطنية والمواطنة Btf96610
عدد المساهمات : 7229
نقاط تميز العضو : 205023
تاريخ التسجيل : 10/12/2009

الوطنية والمواطنة Empty الوطنية والمواطنة

20/10/10, 02:24 pm
الوطنية


تطور فكرة الوطنية

سوء استخدام الوطنية

الوطنية تعبير قومي يعني حب الشخص وإخلاصه لوطنه. ويشمل ذلك، الانتماء إلى الأرض والناس، والعادات والتقاليد، والفخر بالتاريخ والتفاني في خدمة الوطن. ويوحي هذا المصطلح بالشعور بالتوحد مع الأمة.

وجدت فكرة الوطنية خلال كل العصور وبين كل الشعوب. والدليل على هذا هو أن الشعور العالمي موجود في آداب كثير من الأمم، فكثير من الأعمال الأدبية البارزة تمجد إخلاص الناس لبلادهم واستعدادهم للموت دفاعًا عن حريتها وكرامتها، وقد ساعدت الأناشيد الوطنية، والشعارات على توحيد المواطنين في الدفاع عن بلادهم في أوقات الحروب.

تسهم المدارس في تعميق روح الوطنية بخلق نوع من التقدير للذكريات والآمال والتقاليد. فمن خلال دراسة التاريخ ـ على سبيل المثال ـ يتعلم كثير من الطلاب حب بلادهم ويقدرون أبطالها العظام. وتحافظ المنظمات الوطنية وتعمل على ترقية بعض الرموز الوطنية، والفخر القومي مثل عَلَم الوطن والمزارات القومية والنصب التذكارية.

على الرغم من أن معظم الناس يتفقون على أن الوطنية تقتضي خدمة الشخص لبلده إلا أنهم يختلفون في طرق أداء هذه الخدمة؛ فبعضهم يقول إن الحكومة الوطنية هي التي تعبر عن الوطن ولهذا ينبغي على كل المواطنين مساندة كل سياسيات الحكومة وأعمالها، وبعضهم يقول إن الوطني الحق لابد له أن يبدي رأيه بصراحة إذا كان مقتنعًا بأن بلده يسير في خط غير عادل أو غير حكيم.

تطور فكرة الوطنية.

كانت الوطنية، خلال أغلب العصور التاريخية، فكرة بسيطة دون أي تدخُّل خاص في السياسة؛ فقد كانت مجرد حب لطبيعة الأرض بجبالها وسهولها وأنهارها.

وأصبحت فكرة الوطنية أكثر تعقيدًا بعد أن تطورت وسائل المواصلات والاتصالات. ففي القرن التاسع عشر الميلادي، على سبيل المثال، مكَّنت طرق السكك الحديدية، والسفن البخارية أعدادًا كبيرة من الناس من الانتقال لمسافات بعيدة بطريقة أسهل وأسرع من ذي قبل. ونتيجة لهذا قل احتمال بقاء الناس في مدنهم أو بلادهم التي عاش فيها آباؤهم وأجدادهم كل حياتهم.

وُجدت الوطنية خلال كل العصور، وبين كل الشعوب. وقد ساعدت وسائل الاتصال الحديثة كالهاتف، الناس على أن يكونوا على علم بمجريات الأمور في بلادهم رغم بعدهم عن مجتمعاتهم، كما مكنت الدبابات المتطورة وبقية الأسلحة الأمم من فرض سيطرتها على مساحات من الأراضي تفوق ماكانت عليه من قبل.

وقد أثارت هذه التطورات بعض الأسئلة الأساسية عن الوطنية والإخلاص؛ فتساءل بعض الناس عما إذا كان عليهم حب أرض الأجداد، أم الأرض التي وُلِدوا عليها أم الأرض التي يعيشون عليها حاليًا. كما تساءل آخرون عن كيفية أن تعني الوطنية حب الوطن بينما معظم الناس لم يشاهدوا أغلب مناطق بلادهم قط.

وقد أجابت عن بعض هذه الأسئلة القوّتان السياسيتان اللتان كانتا في طور التكوين وهما الديمقراطية والقومية. فالديمقراطية تدعو لأن يحكم الناس أنفسهم، ومن مبادئ القومية أن على الناس الذين يشتركون في لغة واحدة، وثقافة واحدة، وتقاليد مشتركة أن يكونوا أمة واحدة بحكومتهم المستقلة الخاصة بهم. وقد أصبح مفهوم الوطنية معقدًا بفعل هاتين القوتين الجديدتين. فإضافة إلى حب الشخص لمنطقته، أو بلده أصبحت الوطنية تعني الإخلاص الشديد للوطن. فالوطنيون هم الناس الذين يتوقع الناس منهم أن يقدموا حياتهم دفاعًا عن الوطن عند الضرورة. انظر: الديمقراطية؛ القومية.

وقد ظهرت فاعليات مصطلح الوطنية في تاريخ الدول العربية حيث توحدت الصفوف واجتمعت الكلمة على الإخلاص للوطن العربي، والأمثلة على ذلك كثيرة، منها حرب السادس من أكتوبر وكذلك وقفة العالم العربي مع شرعية حق الشعب الفلسطيني في تحقيق مصيره. إضافة إلى ذلك الروح الوطنية القديمة التي سادت بين الشعوب العربية في مصر وسوريا وتونس والجزائر والمغرب وليبيا والسودان في القرن العشرين، والتي دعمت روح المطالبة بالاستقلال من الاستعمار الأجنبي المحتل للدول العربية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر وأثر هذه الروح في تزكية تقرير حق مصير هذه الدول التي نالت استقلالها بالفعل.

سوء استخدام الوطنية.

قال الناقد الإنجليزي صمويل جونسون "إن الوطنية هي المأوى الأخير لكل وغد" وكان يشير إلى أن الوطنية ـ كغيرها من المشاعر ـ قد تكون أحيانًا مبالغًا فيها، أو قد تكون مشوهة. فالناس المغالون في شدة انتمائهم لمجموعة معينة أو بلد معين قد يسمون المغالين في الوطنية ويسمى الحماس غير المسبب للتفوق العسكري والمجد لوطن الشخص الشوفينية أو النعرة الوطنية. انظر: النعرة الوطنية.

وُجد الغلو في الوطنية، أو فهمها فهمًا خاطئًا، في أزمان مختلفة وفي كل الأمم تقريبًا. وخلال العشرينيات من القرن العشرين الميلادي كان الألمان بقيادة أدولف هتلر، والإيطاليون بقيادة بنيتو موسوليني مقتنعين بأن لهم مسؤولية وطنية هي توسيع الحدود الإقليمية لبلدانهم.

وكثيرًا ماتُسمع المطالبات بالتظاهرات المعلنة العامة بالإخلاص للوطن عندما تمر البلاد بأزمة من الأزمات. فخلال الحرب العالمية الأولى ـ على سبيل المثال ـ غير الملك جورج الخامس ملك بريطانيا اسم العائلة المالكة من اسم ساكسي كوبيرج إلى وندسور. فالاسم الأول ساكسي كوبيرج كان ألمانيًا وكانت بريطانيا تخوض حربها ضد ألمانيا. وخلال الحرب العالمية الثانية تم حجز الآلاف من الأمريكيين من أصل يابانيّ في معسكرات بسبب المخاوف من أنهم ربما يكونون موالين لليابان أكثر من الولايات المتحدة.


المواطنة


المواطنة اصطلاح يُشير إلى الانتماء إلى أمة أو وطن. ويعني هذا الاصطلاح في سياق آخر الجنسية. وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن مفهوم الجنسية يحمل معنى أكثر اتساعًا؛ حيث يشير إلى حق الحماية التي تسبغها الدولة على مواطنيها أثناء زيارتهم لدولة أخرى. ينتمي معظم الناس على الأقل لجنسية واحدة. وتسبغ المواطنة حقوقًا وواجبات معينة على المواطنين، تشمل حق التصويت وشغل الوظائف العامة. وهناك واجبات تناط بالمواطنين مثل دفع الضرائب والدفاع عن وطنهم.

يعد الأشخاص الذين لا يتمتعون بجنسية الدولة أو حق المواطنة أجانب. ويكتسبون هذه الصفة نتيجة انتمائهم لدولة أخرى، أو أثناء ترحالهم أو إقامتهم في بلد آخر. وعلى هؤلاء الأشخاص أن يحصلوا على تأشيرة دخول تسمح لهم بالزيارة أو الإقامة في بلد آخر. ويطلق على الأجانب الذين يقيمون بصفة غير رسمية، مقيمون غير شرعيين.

معنى المواطَنة

تختلف حقوق المواطنة من دولة إلى أخرى. وتكفل دساتير دول كثيرة الحقوق الأساسية التي يطلق عليها الحقوق المدنية للمواطنين. ويسمح عدد من الدول بحق التصويت للحكومة وحق التجوال والسفر. وتحرم بعض الدول مواطنيها من هذه الحقوق.

وهناك بعض القيود التي توضع للحد من هذه الحقوق. فلكي يتمكن المواطن من الإدلاء بصوته؛ يجب أن يتم تسجيله، وأن يكون قد بلغ السن القانونية لممارسة هذا الحق والتي تحددها الكثير من الدول بـ 18 عامًا. كما أن حرية التعبير لا تبيح إطلاق الأكاذيب التي تُشَهِّر بالآخرين.

واجبات المواطن

تختلف واجبات المواطنين من دولة إلى أخرى، إذ تفرض معظم الحكومات على مواطنيها دفع الضرائب والدفاع عن الوطن والامتـثال للقانون. وهناك دول تطلب من بعض مواطنيها العمل في هيئات المحلفين، كما تجبر مواطنيها على الإدلاء بأصواتهم في انتخابات معينة. ويعتقد كثير من الناس أن عليهم واجبات اختيارية لم ينص عليها القانون مثل: الإلمام بالمشكلات العامة، وحماية البيئة. وترتبط هذه الواجبات بحقوق المواطنة ارتباطًا وثيقًا.

يجب على الأجانب الامتثال لقوانين الدول التي يقصدونها أو يقيمون فيها. ويُستثنى في هذا السياق تلك القوانين الملزمـة للمواطنـين فقط. إضافة لذلك يجب على الأجانب طاعة بعض القوانين الملزمة في بلادهم. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يفرض على الأجانب دفع ضرائب مزدوجة. ويمكن أن يتعرض الأجانب الذين ينتهكون قوانين الدول المضيفة إلى السجن أو الغرامة. وتمنح معظم البلدان الحصانة الدبلوماسية للأجانب الذين يمثلون حكوماتهم. وتنطوي الحصانة الدبلوماسية على حقوق معينة يتمتع بها ممثلو الحكومات الأجنبية وموظفوهم وعائلاتهم. وتعفي هذه الحقوق هؤلاء الدبلوماسيين من التوقيف وتفتيش المنازل ودفع الضرائب.

أساليب الحصول على الجنسية

تحكُم منحَ الجنسية في عدد من الدول قواعدُ مختلفة. وهناك أسلوبان يجب اتباعهما للحصول على الجنسية: الأول بالميلاد، والثاني الجنسية المكتسبة أو التجنّس.

الميلاد.

يكتسب معظم الناس الجنسية بالميلاد. وتمنح قوانين عديد من الدول هذا الحق استنادًا على هذا القانون. وتضع بعض الدول قيودًا على منح الجنسية للأطفال الذين يولدون في إقليمها، رغم اكتساب آبائهم للجنسية. كما تمنع بعض الدول حق اكتساب الجنسية لمجموعات معينة من الأشخاص. وتشمل هذه المجموعات أبناء الدبلوماسيين وأطفال اللاجئين (أي أولئك الأشخاص الذين أجبروا على مغادرة ديارهم بسبب الحرب أو أي مشكلات أخرى).

وتستخدم بعض الدول قواعد أخرى لمنح الجنسية غير حق الميلاد على أرض الدولة. وتنص هذه القاعدة على منح جنسية أحد الوالدين أو كليهما للأطفال بغض النظر عن مكان ولادة الأطفال (أو مسقط رأس الطفل). ويطلق على هذا الحق حق الدم أو جنسية البنوة.

الجنسية المكتسبة.

يعني هذا الاصطلاح العملية القانونية التي يكتسب من خلالها الأجنبي جنسية الدول الأخرى، التي يريد الانتماء إليها. وتضع كل دولة مجموعة من الشروط التي يجب استيفاؤها لاكتساب الجنسية. فبعض الدول تشترط على طالبي الجنسية الإقامة في أرضها لعدد من السنين. وهناك عدد من الدول يمنح الجنسية للأشخاص الذين يدركون واجبات المواطنة، إضافة لإتقانهم الكامل للغة الدولة الوطنية. وتشترط بعض الدول على الأجانب التنازل عن جنسيتهم الأصلية إذا رغبوا في التجنس (اكتساب الجنسية).

الجنسية المزدوجة

واجب هيئة المحلفين

يحمل بعض الأشخاص جنسية دولتين. ويطلق على هذه الحالة الجنسية المزدوجة.

ويكتسب بعض الأشخاص الجنسية المزدوجة بالميلاد، إذ يمكن لطفل ولد على سبيل المثال لعائلة فرنسية في الولايات المتحدة أن يصبح أمريكيًا بحق الميلاد على أرض الدولة.

ويكتسب بعض الأشخاص الجنسية المزدوجة نتيجة للتجنس. فهناك على سبيل المثال الدول التي تسمح لمواطنيها الذين اكتسبوا جنسية أخرى بالاحتفاظ بجنسياتهم الأصلية. كما تمنع بعض الدول مواطنيها من التنازل عن جنسياتهم. وعندما يعلن هؤلاء الأشخـاص التخلي عن جنسـياتهم ويكتســبون جنسية الدول الأخرى فإن ذلك يعني إسقاط جنسياتهم الأصلية.

يعد مواطنو رابطة الشعوب البريطانية (كومنولث الأمم) مواطنين لدول الكومنولث، ومن ثم لا يعدون أجانب في دول هذه الرابطة. لكن هذا لا يعني بالضرورة اكتسابهم لجنسيات دول الكومنولث الأخرى. ويمكن الإشارة في هذا الصدد إلى أنه رغم عدم ارتباط جمهورية أيرلندا بمجموعة الكومنولث، يعد المواطنون الأيرلنديون طبقًا للقانون البريطاني غير أجانب.


فقدان الجنسية

يعني هذا الاصطلاح تنازل الشخص عن جنسيته، كما يعني أيضًا إسقاط الجنسية عن الشخص.

حالة انعدام الجنسية.

الشخص عديم الجنسية هو الذي لا تنطبق عليه صفة الانتماء لأي دولة وفق قانون جنسيتها. وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أنه لا يحق لأبناء الأجانب اكتساب جنسية الدولة التي ولدوا فيها، بحق الميلاد إذا لم يكن قانون الدولة يسمح بهذا الحق. وكذلك لا يكتسبون جنسية آبائهم الأصلية إذا لم توافق أوطانهم على منح الجنسية بحق الدم أو البنوة. وإذا ما تنازل شخص عن جنسيته دون أن يكتسب جنسية أخرى يصبح عديم الجنسية.

يفقد بعض الأشخاص حقهم في الجنسية نتيجة لقرار حكومي. فعلى سبيل المثال، تعاقب بعض الحكومات مواطنيها بنفيهم وإسقاط الجنسية عنهم.كما فقد الكثيرون جنسياتهم في أعقاب تدمير الحروب لأوطانهم.

نبذة تاريخية

تطورت فكرة المواطنة في المدن الإغريقية والرومانية منذ القرن السابع قبل الميلاد. وكان الإغريق والرومان ينظرون إلى المدن بوصفها مجتمعات ذات تنظيم مشترك أكثر من كونها وحدات جغرافية. ارتبط نسيج العلاقات الاجتماعية بين المواطنين في هذه المجتمعات بوشائج الصداقة والعلاقات العائلية. ولم يكن كل سكان المدن الإغريقية مواطنين. فقد حرمت القوانين العبيد من التمتع بحقوق المواطنة.

اشتملت حقوق المواطنين الإغريق على حق ملكية الأرض والمشاركة في الحكومة. أما الواجبات فقد انحصرت في حق التصويت وحضور الاجتماعات الحكومية وشغل وظائف في هيئات المحلفين وأداء الخدمة العسكرية. وتمتع المواطنون الرومانيون بامتيازات خاصة منها حق التملك وإبرام العقود وكتابة الوصايا وحق التقاضي.

أدى اتساع رقعة الأقاليم التي خضعت لحكم الرومان إلى سفر مواطنيها إلى أصقاع بعيدة لعدة أسباب؛ كالاشتراك في الحروب، وممارسة التجارة. وكان هؤلاء المواطنون يتمتعون بجميع حقوقهم أثناء تجوالهم في مختلف أصقاع الإمبراطورية الرومانية. أدت جميع هذه التطورات إلى قيام الحكومة الرومانية بمنح الجنسية لأشخاص لم تسبق لهم الإقامة في روما. واستمر التوسع في منح المواطنة الرومانية حتى بلغ ذروته عام 212م حين منحت الحكومة الرومانية الجنسية إلى معظم رعاياها في الإمبراطورية، إلا أنها استثنت طبقة العبيد من هذا الحق.

ارتبطت الجنسية أو المواطنة أثناء فترة العصور الوسطى (400 - 1500م) بالانتماء إلى المدن. وقد ارتبطت هذه المدن في أذهان الناس في تلك الفترة بكونها مناطق جغرافية يقيم فيها الناس. أدى هذا التطور في القرنين السادس عشر والسابع عشر إلى قيام الدولة القومية؛ الأمر الذي تمخضت عنه فكرة الانتماء إلى الأمة. وقد كان ولاء المواطنين في أغلب هذه الأمم موجهًا للملك أو الملكة وكان يطلق عليهم اسم رعايا.

بدأت الديمقراطية في التطور في مطلع القرن السابع عشر؛ وقد أدى ذلك إلى انتقال الولاء من الحاكم إلى الأمة. ونتيجة لتغيير الانتماء حلّت كلمتا المواطنة والوطني محلّ كلمة الرعايا.
foufou90
foufou90
مشرفة المرسى العام
مشرفة المرسى العام
البلد : الوطنية والمواطنة Btf96610
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3749
نقاط تميز العضو : 148155
تاريخ التسجيل : 24/10/2009
العمر : 34

الوطنية والمواطنة Empty رد: الوطنية والمواطنة

20/10/10, 08:32 pm
تسلم الايادي اخي محمد
موضوع ممتاز
تقبل تحياتي
محمد
محمد
مشرف مرسى الرياضة
مشرف مرسى الرياضة
البلد : الوطنية والمواطنة Btf96610
عدد المساهمات : 7229
نقاط تميز العضو : 205023
تاريخ التسجيل : 10/12/2009

الوطنية والمواطنة Empty رد: الوطنية والمواطنة

21/10/10, 11:02 am
اسعدني مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى