كيف نجعل من الاختلاف مصدر إثراء لاخلاف ؟

كيف احترام الآخر؟
وكيف أتقبل إختلافه ؟
وهل كل من يخالفني على خطأ
وأنا على صواب ؟
كيف نجعل من الاختلاف مصدر لتقبل الآخر مصدرللمعرفة والإطلاع ؟




[/size]

نحن هنا قيل الاختلاف رحمة والحوار البنّاء أساس التفاهم ولو الاختلاف لا الخلاف لما وصلنا إلى الإقناع والاقتناع .

في البداية اود ان ارحب بك بين اخوتك واخواتك ونتمنى لك اقامة طيبة بيننا
احترم الآخر عن طريق احترامه لي وعن طريق الشخصية والمقومات التي يكتسبها كما احترم وجهات نظره واتقبل اختلافه معي فلكل انسان وجهة نظر خاصة به كما ان لكل انسان معتقدات وظروف تؤثر في بناء شخصيته والاختلاف رحمة ونعمة لانه يؤدي لتبادل الافكار ومحاولة اقناع الشخص الآخر عن طريق الحجج والبراهين

حقيقة مبدأ الحوار هو التفاهم ، وذروة سنامه عدم التعصب للرأي

إذن الحوار البنّاء المؤسس للوصول إلى نتيجة معينة يقبلها المنطق والعقل

ذاك ما يجعله المحاور نصب عينيه غير ذلك يجعل الطريق إلى الهدف متشعب المسالك وتدخل أيضا بعض العوامل من شأنها تثبيط النقاش ويصبح عقيما .
شكرا لصاحبة الطرح .

جميل