- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
زاهي وهبي
28/05/10, 12:35 am
أولا تحية لك بتولا أنت أحمد منصور وأنا زاهي وهبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 12:46 am
شاعر وإعلامي وصحفي مميز
قال في قصيده جميلة
رسالةً إلى امرأةٍ ما
لأنّي أُحِبُّكْ
سأكْتبُ معنى الهوى
مِنْ جَديدْ
سأغزو دُروبَ الحروفِ
وكُلَّ اللُغاتِ
لأصْنعَ حرفا
يُعيدُ اكْتِشافَ المعاني
ويمْسَحُ عَنْها
عَناءَ القَصيدْ
لأرْسُمَ وجْهَكِ / صَوْتَكِ
خَلْفَ تعابيرِ حَرْفي
مناراتِ تهْدي اشْتياقَ السعيدْ
سأمْحو شتاءَ المساء ِ
وأزرعُ فجْرَ المُنى
فوقَ سطر ِ النشيدْ
سأجْعَلُ مِنْ كُلِّ سطْر ٍ
حَكايا
تُسطِّرُ تاريخَ حبٍّ
ليُصْبِحَ للْعاشِقينَ
نسائمَ عيدْ
لأنّي أُحِبُّكْ
أسافِرُ بينَ النجومِ
بَعيدا
أفتِّشُ بَينَ مَجرَّاتِها
عَنْ فَضاء ِ الكلام ِ
و بَينَ مَداراتِها عَنْ سنا
لم يطأْهُ خيالُ الأنام ِ
وأقْلامُهمْ
كيْ أَعودَ
لأسْكُبَ في راحَتيْكِ
يَقينا لحُبّي
وألقي قميصَ هواكِ
ليرْتدَّ إبْصارُ قلبي
لأنّي أُحِبُّكِ
حدَّ الجُنون ِ
و حدَّ اقْتِحامِ الدموع ِ
لصمتِ العُيون ِ
و حدَّ افْتنان ِ الحياةِ
لسحْرِ الجُفون ِ
و حدَّ ابتسام ِ الصباح ِ
إذا غابَ عنْهُ
رداءُ الشُّجون ِ
يحطُّ على شاطئ ِ الفكرِ حرفي
ويسْبحُ خلْفَ جزائر ِ خَوفي
هُناكَ
وحيْثُ انْزواءِ الجِراحِ
تُمَزِّقُ درْبي
وحيْثُ النِّهاياتِ تعْلو
و تَغْرقُ فيها
خرائط ُ وَجْهي
سألْغي
مسافاتِ كلِّ المكان ِ
وساعاتِ كلِّ الزمان ِ
و آتيك ِ شِعْرا
يعيدُ احْتواءَ السطورِ لحبّي
قال في قصيده جميلة
رسالةً إلى امرأةٍ ما
لأنّي أُحِبُّكْ
سأكْتبُ معنى الهوى
مِنْ جَديدْ
سأغزو دُروبَ الحروفِ
وكُلَّ اللُغاتِ
لأصْنعَ حرفا
يُعيدُ اكْتِشافَ المعاني
ويمْسَحُ عَنْها
عَناءَ القَصيدْ
لأرْسُمَ وجْهَكِ / صَوْتَكِ
خَلْفَ تعابيرِ حَرْفي
مناراتِ تهْدي اشْتياقَ السعيدْ
سأمْحو شتاءَ المساء ِ
وأزرعُ فجْرَ المُنى
فوقَ سطر ِ النشيدْ
سأجْعَلُ مِنْ كُلِّ سطْر ٍ
حَكايا
تُسطِّرُ تاريخَ حبٍّ
ليُصْبِحَ للْعاشِقينَ
نسائمَ عيدْ
لأنّي أُحِبُّكْ
أسافِرُ بينَ النجومِ
بَعيدا
أفتِّشُ بَينَ مَجرَّاتِها
عَنْ فَضاء ِ الكلام ِ
و بَينَ مَداراتِها عَنْ سنا
لم يطأْهُ خيالُ الأنام ِ
وأقْلامُهمْ
كيْ أَعودَ
لأسْكُبَ في راحَتيْكِ
يَقينا لحُبّي
وألقي قميصَ هواكِ
ليرْتدَّ إبْصارُ قلبي
لأنّي أُحِبُّكِ
حدَّ الجُنون ِ
و حدَّ اقْتِحامِ الدموع ِ
لصمتِ العُيون ِ
و حدَّ افْتنان ِ الحياةِ
لسحْرِ الجُفون ِ
و حدَّ ابتسام ِ الصباح ِ
إذا غابَ عنْهُ
رداءُ الشُّجون ِ
يحطُّ على شاطئ ِ الفكرِ حرفي
ويسْبحُ خلْفَ جزائر ِ خَوفي
هُناكَ
وحيْثُ انْزواءِ الجِراحِ
تُمَزِّقُ درْبي
وحيْثُ النِّهاياتِ تعْلو
و تَغْرقُ فيها
خرائط ُ وَجْهي
سألْغي
مسافاتِ كلِّ المكان ِ
وساعاتِ كلِّ الزمان ِ
و آتيك ِ شِعْرا
يعيدُ احْتواءَ السطورِ لحبّي
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 12:49 am
مَن التالي؟
سؤال بتنا نطرحه على أنفسنا كل لحظة.
مَن منّا سوف يودّع مَن؟
مَن منّا سوف يضيء شمعة لمَن؟
مَن منّا سوف يزرع وردة على اسم مَن؟
وراء نعش مَن سوف نسير غداً؟
أي أمّ سوف تنزوي في ثياب الحداد؟
أي زوجة سوف يطفح كيل حزنها وأساها؟
أي ابنة سوف تقطف وردة لروح أبيها؟
الأسئلة تدور وآلة القتل تدور.
القتلى يُشيّعون تباعاً والقاتل يحتفظ بابتسامته الصفراء.
المفجوعون والمقهورون والحيارى يصلّون لراحة أنفس الضحايا والقاتل يحار: أي ربطة عنق سوف يرتدي هذا النهار؟
البلاد تسبح في دموعها والقاتل يسبح في حمام الحقد والكراهية والحسد.
الأرض تهتزّ من هول الجريمة والقاتل متشبث بكرسيّه الهزّاز.
الوطن يكاد يمسي جنازةً يومية والقاتل يمشي خلف نعش القتيل. يعزّي أهله ومحبّيه لكنه لا يذرف دموع التماسيح. إنه يبتسم فقط.
كل القتلة يبتسمون.
ينهض القاتل من نومه كل صباح ويرتدي ابتسامته كما يرتدي ربطة عنقه.
الابتسامة قناع.
الابتسامة خنجر في الظهر.
كم مرّة ابتسم القاتل للقتيل؟ كم مرّة سدّد ابتسامته إلى قلبه؟
الإجرام ليس شكلاً. ليس تقطيب حاجبين أو تكشيرة أسنان. الإجرام ذهنية.
كل المجرمين والسفاحين والقتلة غلّفوا جرائمهم بالشعارات، كلهم ادّعَوا العفّة والطهارة.
كلهم انتهَوا إلى مزابل التاريخ أو اعواد المشانق.
كان الجنرال الفاشي (هو أيضاً) فرانكو طريح فراشه حين تناهى إلى مسامعه هدير الشعب وهو يحيط بالقصر من كل الجهات. فسأل زوجته، وهو في سكراته الأخيرة: ما هذه الأصوات؟
قالت زوجته: الشعب أتى لوَداعك؟
أجابها فرانكو: لوين رايح الشعب؟
لم يفهم الجنرال، ولن يفهم، ان الشعب لا يروع، وأن الذين يروحون بلا أسف عليهم هم القتلة السفلة.
فيا فخامة القاتل كفى. إرحل
ألا تسمع هدير الشعب الآتي لوداعك؟
سؤال بتنا نطرحه على أنفسنا كل لحظة.
مَن منّا سوف يودّع مَن؟
مَن منّا سوف يضيء شمعة لمَن؟
مَن منّا سوف يزرع وردة على اسم مَن؟
وراء نعش مَن سوف نسير غداً؟
أي أمّ سوف تنزوي في ثياب الحداد؟
أي زوجة سوف يطفح كيل حزنها وأساها؟
أي ابنة سوف تقطف وردة لروح أبيها؟
الأسئلة تدور وآلة القتل تدور.
القتلى يُشيّعون تباعاً والقاتل يحتفظ بابتسامته الصفراء.
المفجوعون والمقهورون والحيارى يصلّون لراحة أنفس الضحايا والقاتل يحار: أي ربطة عنق سوف يرتدي هذا النهار؟
البلاد تسبح في دموعها والقاتل يسبح في حمام الحقد والكراهية والحسد.
الأرض تهتزّ من هول الجريمة والقاتل متشبث بكرسيّه الهزّاز.
الوطن يكاد يمسي جنازةً يومية والقاتل يمشي خلف نعش القتيل. يعزّي أهله ومحبّيه لكنه لا يذرف دموع التماسيح. إنه يبتسم فقط.
كل القتلة يبتسمون.
ينهض القاتل من نومه كل صباح ويرتدي ابتسامته كما يرتدي ربطة عنقه.
الابتسامة قناع.
الابتسامة خنجر في الظهر.
كم مرّة ابتسم القاتل للقتيل؟ كم مرّة سدّد ابتسامته إلى قلبه؟
الإجرام ليس شكلاً. ليس تقطيب حاجبين أو تكشيرة أسنان. الإجرام ذهنية.
كل المجرمين والسفاحين والقتلة غلّفوا جرائمهم بالشعارات، كلهم ادّعَوا العفّة والطهارة.
كلهم انتهَوا إلى مزابل التاريخ أو اعواد المشانق.
كان الجنرال الفاشي (هو أيضاً) فرانكو طريح فراشه حين تناهى إلى مسامعه هدير الشعب وهو يحيط بالقصر من كل الجهات. فسأل زوجته، وهو في سكراته الأخيرة: ما هذه الأصوات؟
قالت زوجته: الشعب أتى لوَداعك؟
أجابها فرانكو: لوين رايح الشعب؟
لم يفهم الجنرال، ولن يفهم، ان الشعب لا يروع، وأن الذين يروحون بلا أسف عليهم هم القتلة السفلة.
فيا فخامة القاتل كفى. إرحل
ألا تسمع هدير الشعب الآتي لوداعك؟
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 12:55 am
شجرة العائلة
هناك
خلف القضبان الحديد
حيث لا قمر يُضيء ليل العاشقين
ولا نجمة صبح سعيدة
حيث القاتل خلف الباب
والفوهة نحو الرأس
يداكَ مرفوعتان نحو سماء العودة
وابتسامتكَ بعيدة.
هناك،
على مسافة دمعة او رصاصة
تحت هدير الطائرات المعادية
حيث الأحلام ممنوعة من الصرف
والأمنيات سجينة
أسمعك تغني:
بلادي بلادي...
أرى صوتك عصفوراً على شجرة العائلة.
هناك،
لا بد لك
ان تثقب جدار المخيلة
لتكتب قصائدك المهربة
ترسم حديقة وبستانياً يعشّب الوقت
تختلس قبلة من عاشقة تمزج
الصبر بالإنتظار
تبرّد غيابك بالصلاة.
لتلقي نظرة على حياة لم تعشها بعد
على اصدقاء كبروا في انتظارك
ومدن مشجرة بالشهداء والنسيان.
هناك،
لا تأبه للجلاد
لكنك تشتاق الى اختك الوردة
الى صوتك يلعلع في الوديان
واسمك الذي حفرت يوماً
أحرفه الأولى على جذع العاصفة
الى سماء تمطر فوق رأسك
وحقل يتسع لفراشات عينيك
الى قمر تخبئه في جيبك
وكتفٍ تتكئ عليها.
هناك،
حيث لا قمر يضيء ليل العاشقين
ولا نجمة صبح سعيدة
لا بد لك
ان ترسم غيمةً وفراشة
عالياً تطلق طائرتك الورقية
وكطفلٍ وديع تغفو في حضن أمك
تقتني كماناً وبندقية
خلسةً تمضي
تغني وتقاتل.
هناك
خلف القضبان الحديد
حيث لا قمر يُضيء ليل العاشقين
ولا نجمة صبح سعيدة
حيث القاتل خلف الباب
والفوهة نحو الرأس
يداكَ مرفوعتان نحو سماء العودة
وابتسامتكَ بعيدة.
هناك،
على مسافة دمعة او رصاصة
تحت هدير الطائرات المعادية
حيث الأحلام ممنوعة من الصرف
والأمنيات سجينة
أسمعك تغني:
بلادي بلادي...
أرى صوتك عصفوراً على شجرة العائلة.
هناك،
لا بد لك
ان تثقب جدار المخيلة
لتكتب قصائدك المهربة
ترسم حديقة وبستانياً يعشّب الوقت
تختلس قبلة من عاشقة تمزج
الصبر بالإنتظار
تبرّد غيابك بالصلاة.
لتلقي نظرة على حياة لم تعشها بعد
على اصدقاء كبروا في انتظارك
ومدن مشجرة بالشهداء والنسيان.
هناك،
لا تأبه للجلاد
لكنك تشتاق الى اختك الوردة
الى صوتك يلعلع في الوديان
واسمك الذي حفرت يوماً
أحرفه الأولى على جذع العاصفة
الى سماء تمطر فوق رأسك
وحقل يتسع لفراشات عينيك
الى قمر تخبئه في جيبك
وكتفٍ تتكئ عليها.
هناك،
حيث لا قمر يضيء ليل العاشقين
ولا نجمة صبح سعيدة
لا بد لك
ان ترسم غيمةً وفراشة
عالياً تطلق طائرتك الورقية
وكطفلٍ وديع تغفو في حضن أمك
تقتني كماناً وبندقية
خلسةً تمضي
تغني وتقاتل.
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 01:01 am
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا أكتبُ لكِ قصيدة
لا أقولُ أحبك أكثر
لا يطير من قلبي حمام
فقط أنام على يديك وأحلم
بعالم بلا حروب ودموع وفيضانات
بصداقات لم تفسد بعد
ومدن ماعاثتها الضغائن.
أحتضنكِ ولا أفتح النافذة,
في الخارج:
شمس صدئه
في الخارج :
ريح صفراء
في الخارج:
شعراء
تبّاً لهم,
حبيبتي صغيرة
أكبرها بعشرين حباً
وتصغرني بمليون حديقة
أكبرها بعشرين حباً
وبانحناءة خفيفة في الظهر والأحلام.
لا أكتبُ لكِ قصيدة
لا أقولُ أحبك أكثر
لا يطير من قلبي حمام
فقط أنام على يديك وأحلم
بعالم بلا حروب ودموع وفيضانات
بصداقات لم تفسد بعد
ومدن ماعاثتها الضغائن.
أحتضنكِ ولا أفتح النافذة,
في الخارج:
شمس صدئه
في الخارج :
ريح صفراء
في الخارج:
شعراء
تبّاً لهم,
حبيبتي صغيرة
أكبرها بعشرين حباً
وتصغرني بمليون حديقة
أكبرها بعشرين حباً
وبانحناءة خفيفة في الظهر والأحلام.
- أم سميرعضو مشارك
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 97
نقاط تميز العضو : 110709
تاريخ التسجيل : 18/11/2009
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 10:50 am
رائع ما قرأت هنا قصائد رائعة لشاعر مجيد شكرا عزيزتي منيسا
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 12:56 pm
بتولا كتب:شكرا منيسا جهد مميز وقصائد رائعة
بتولا تحية لك اشتقت لك كثيرا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
28/05/10, 12:57 pm
شكراأم سمير كتب:رائع ما قرأت هنا قصائد رائعة لشاعر مجيد شكرا عزيزتي منيسا
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
29/05/10, 06:18 pm
في بلدة عيناتا الحدودية على مشارف الجليل الفلسطيني ، وفي غرفة ترابية صغيرة ولد زاهي وهبي وعاش وحيدا في كنف والدته بينما كان والده مهاجرا إلى ما وراء البحار حيث عاش وتوفي في مدينة سيدني الاسترالية .
في تلك الغرفة الترابية المتواضعة عاش زاهي وهبي سنواته الخمس الأولى ، وكان يتفجر داخل غرفته ينبوع ماء صغير مع بداية كل ربيع ، كما كانت العصافير السنونو تبني أعشاشها الطينية داخل غرفته لذا يحلو له القول : " إن أول صديقين لي هما ينبوع وعصفور "
في تلك الغرفة الترابية المتواضعة عاش زاهي وهبي سنواته الخمس الأولى ، وكان يتفجر داخل غرفته ينبوع ماء صغير مع بداية كل ربيع ، كما كانت العصافير السنونو تبني أعشاشها الطينية داخل غرفته لذا يحلو له القول : " إن أول صديقين لي هما ينبوع وعصفور "
رد: زاهي وهبي
04/06/10, 12:24 pm
منيسا كتب:بتولا كتب:شكرا منيسا جهد مميز وقصائد رائعة
بتولا تحية لك اشتقت لك كثيرا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكرا منيسا
بتــــــــــولا
- منيساعضو مميز
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 349
نقاط تميز العضو : 110059
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: زاهي وهبي
04/06/10, 05:26 pm
اهلا بالعزيزة تــــــــــــــــوووولا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى