تمام حسان
18/05/10, 07:15 pm
تمام حسان.. الحائز على جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والآداب لعام 1426هـ ـ 2006م
الاسم : تمام حسان عمر ـ ويعد بحق ( مجدد الدراسات اللغوية )
اسم الشهرة : تمام حسان
مقر إقامته حفظه الله : مصر .
وهو صاحب أول وأجرأ محاولة لترتيب الأفكار والنظريات اللغوية في اللغة العربية بعد سيبويه وعبد القاهر الجرجاني، وربما لم يوضع كتاب لغوي حديث ضمن قائمة أمهات كتب العربية إلا كتابه "اللغة العربية معناها ومبناها"، وقد وصفه غير قليل من علماء اللغة العرب بذلك، منهم - مثلا - سعد مصلوح، وقد أطلق عليه "الكتاب الجديد" بعد كتاب سيبويه الذي سمي "الكتاب" كما لو كان أصل كتب العربية وأهمها.
النشأة والتكوين :
ولد تمام حسان سنة 1336هـ/ 1918م بالكرنك محافظة قنا. حفظ القرآن الكريم وجوده. التحق بمعهد القاهرة الديني الأزهري وحصل فيه على الثانوية الأزهرية عام 1354هـ/ 1935م، ثم التحق بمدرسة دار العلوم العليا عام 1358هـ/ 1939م، وحصل على دبلوم دار العلوم عام 1362هـ/ 1943م. عين معلما للغة العربية بمدرسة النقراشي النموذجية عام 1364هـ/ 1945م، أرسل في بعثة دراسية إلى جامعة لندن عام 1365هـ/ 1946م، وحصل على الماجستير في علم اللغة عام 1368هـ/ 1949 وعلى الدكتوراة في علم اللغة سنة 1371هـ/ 1952م.
عين حسان مدرسا بكلية دار العلوم جامعة القاهرة في 1371هـ/ أغسطس 1952م، وأستاذا مساعدا بالكلية عام 1378هـ/ 1959م، فأستاذا لكرسي النحو والصرف بالكلية عام 1384هـ/ 1964م، ثم حاز منصبي رئيس القسم ووكيل الكلية.
أعير لجامعة الخرطوم السودانية عام 1387هـ/ 1967م، وكلفته جامعة الخرطوم بإنشاء قسم للدراسات اللغوية وعهدت إليه برياسة ذلك القسم.
عين عميدا لكلية دار العلوم عام 1392هـ/ 1972م. كلف مع العمادة أمانة اللجنة الدائمة للغة العربية بالمجلس الأعلى للجامعات. أعير عام 1393هـ/ 1973م لجامعة محمد الخامس بالمغرب وظل بها إلى 1399هـ/ 1979م. انتخب عضوا بمجمع اللغة العربية عام 1400هـ/ 1980م، في المكان الذي خلا بوفاة الأستاذ إبراهيم عبد المجيد اللبان، ثم استقال من عضوية المجمع، ثم اختير عضوا بالمجمع مرة أخرى سنة 1423هـ/ 2003م، في المكان الذي خلا بوفاة الدكتور علي الحديدي.
عمل حسان بجامعة أم القرى وأنشأ بها قسما جديدا يسمى قسم التخصص اللغوي والتربوي لتخريج معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها.
النتاج الفكري:
ولتمام حسان عدد من المؤلفات التي يشكل كل مؤلف منها فتحا جديدا في بابه، ومن أشهر مؤلفاته: مناهج البحث في اللغة، واللغة بين المعيارية والوصفية، واللغة العربية: معناها ومبناها، والأصول، والتمهيد لاكتساب اللغة العربية لغير الناطقين بها، ومقالات في اللغة والأدب، والبيان في روائع القرآن، والخلاصة النحوية. إضافة إلى عشرات المقالات والدراسات والبحوث التي نشرت في الدوريات العربية المتخصصة أو قدمت في المؤتمرات العلمية.
وله عدد من الكتب المترجمة ومن أهمها: "مسالك الثقافة الإغريقية إلى العرب"، و"الفكر العربي ومكانته في التاريخ"، و"اللغة في المجتمع"، و"أثر العلم في المجتمع"، و"النص والخطاب والإجراء". كما شارك بجهوده في لجنة ترجمة معاني القرآن الكريم التابعة لرابطة العالم الإسلامي بمكة.
وقد أشرف الدكتور تمام حسان على عشرات الرسائل العلمية في عدد من الجامعات المصرية والعربية مثل: القاهرة والإسكندرية والخرطوم ومحمد الخامس ومحمد بن عبد الله بفاس والكويت وأم القرى والإمام محمد بن سعود واليرموك والمستنصرية. وقد أودع معظم هذه الرسائل نظريته اللغوية المعروفة بتضافر القرائن والتي يوجزها كتابه "اللغة العربية معناها ومبناها"؛ وهو ما أوجد بين تلاميذه مدرسة فكرية خاصة في حقل الدراسات اللغوية العربية، توسعت عبر أجيال جديدة من الباحثين والطلاب في كثير من الدول العربية.
ريادة في النقل
ينسب إلى تمام حسان الريادة في نقل النظريات اللغوية الحديثة إلى العالم العربي والإسلامي وتطبيقها على دراسة اللغة العربية؛ حيث درس مبكرا في أوروبا وتتلمذ على أهم اللغويين الغربيين، مثل أستاذه المباشر العالم البريطاني "فيرث" صاحب نظرية السياق، وكان أول معالم مشروعه اللغوي تطبيق المناهج الغربية في دراسة الصوتيات على بعض اللهجات العربية، فنال الماجستير من جامعة لندن عن دراسته الصوتية للهجة مدينة الكرنك بمسقط رأسه (محافظة قنا)، كما نال الدكتوراة من الجامعة نفسها في دراسة صوتية أيضا للهجة مدينة عدن باليمن.
وفي رسالته للدكتوراة نراه يعيد سيرة علماء العربية الأوائل؛ حيث قضى 6 أشهر في عدن يجمع ويدرس لهجة أهلها كما كان يفعل اللغويون القدامى في دراستهم للغات البوادي والقبائل، كما كان أهم عالم عربي طبق "البنيوية" في دراسة اللغة العربية، وخاصة النحو العربي، وهو منهج يقوم على دراسة العلاقات بين الأشياء وليس الأشياء نفسها، وهو ما استفاد منه فيما بعد في بناء نظريته "القرائن اللغوية" وطورها لوضع نظرية جديدة لدراسة النحو العربي، كانت في الحقيقة أول نظرية لدراسة النحو العربي بعد سيبويه.
أوليات تمامية :
وحين يذكر تمام حسان تستدعى أوليات نسبت إليه؛ فهو أول من استنبط موازين التنغيم وقواعد النبر في اللغة العربية؛ حيث لم تكن مدروسة قبله وكانت تدرس فقط في اللغات الأجنبية الرئيسية، وقد أنجز ذلك في أثناء عمله في الماجستير والدكتوراة، وشرحه في كتابه "مناهج البحث في اللغة" عام 1955.
وهو أول عالم لغوي في العالم يدرس "المعجم" باعتباره نظاما لغويا متكاملا تربطه علاقات محددة وليس مجموعة مفردات أو كلمات كما كان المستقر عالميا؛ فهو الذي نبه إلى فكرة النظام اللغوي للمعجم، وأن هناك كلمات تفرض الكلمات التي تستعمل معها؛ فهناك أفعال لا بد لها من فاعل وأخرى لا بد أن يكون فاعلها عاقلا.
وهو أول عالم لغوي عربي يخالف البصريين والكوفيين في دراسة الاشتقاق حين اقترح "فاء الكلمة وعينها ولامها"، أصلا للاشتقاق في حين كان أصل الاشتقاق عند البصرة "المصدر"، وأصله عند الكوفة "الفعل الماضي".
وهو أول من أعاد تقسيم الكلام العربي على أساس المبنى والمعنى رافضا التقسيم الثلاثي (اسم، فعل، حرف)، وجعل التقسيم سباعيا (اسم، فعل، صفة، ظرف، ضمير، خالفة، حرف) بحسب السلوك النحوي الخاص بكل قسم.
وكان أول من فرق بين الزمن النحوي والزمن الصرفي، فقال بالزمن الصرفي الذي هو وظيفة الصيغة المفردة من دون جملة (ماض، مضارع، أمر) والزمن النحوي الذي يختلف عنه وقد يخالفه، مثلما هو الحال في قول الله تعالى {لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب...} فهو زمن مضارع صرفيا لكنه ماض نحويا.
كما كان تمام حسان من أكثر علماء العربية الذي سعوا إلى التضييق على فكرة الشذوذ والندرة وعدم القياس التي اعتادها النحويون، والتي تهدر ميراثا لغويا وتؤدي إلى جمود اللغة؛ فقال بالترخص في القرائن المبنية على تضافر القرائن في إيضاح المعنى وزيادة بعضها عن الحاجة إلى الإفادة، كما كشف عن نوع من الاستعمال يخالف القواعد ولكنه يقاس عليه، وأطلق عليه اسم الأسلوب العدولي.
الباحث في الأدب واللغة والتراث
أبو تميم علي بن شويمي المطرفي
بكين ـــ 8/5/1431هـ
بتـــــــــــــولا
الاسم : تمام حسان عمر ـ ويعد بحق ( مجدد الدراسات اللغوية )
اسم الشهرة : تمام حسان
مقر إقامته حفظه الله : مصر .
وهو صاحب أول وأجرأ محاولة لترتيب الأفكار والنظريات اللغوية في اللغة العربية بعد سيبويه وعبد القاهر الجرجاني، وربما لم يوضع كتاب لغوي حديث ضمن قائمة أمهات كتب العربية إلا كتابه "اللغة العربية معناها ومبناها"، وقد وصفه غير قليل من علماء اللغة العرب بذلك، منهم - مثلا - سعد مصلوح، وقد أطلق عليه "الكتاب الجديد" بعد كتاب سيبويه الذي سمي "الكتاب" كما لو كان أصل كتب العربية وأهمها.
النشأة والتكوين :
ولد تمام حسان سنة 1336هـ/ 1918م بالكرنك محافظة قنا. حفظ القرآن الكريم وجوده. التحق بمعهد القاهرة الديني الأزهري وحصل فيه على الثانوية الأزهرية عام 1354هـ/ 1935م، ثم التحق بمدرسة دار العلوم العليا عام 1358هـ/ 1939م، وحصل على دبلوم دار العلوم عام 1362هـ/ 1943م. عين معلما للغة العربية بمدرسة النقراشي النموذجية عام 1364هـ/ 1945م، أرسل في بعثة دراسية إلى جامعة لندن عام 1365هـ/ 1946م، وحصل على الماجستير في علم اللغة عام 1368هـ/ 1949 وعلى الدكتوراة في علم اللغة سنة 1371هـ/ 1952م.
عين حسان مدرسا بكلية دار العلوم جامعة القاهرة في 1371هـ/ أغسطس 1952م، وأستاذا مساعدا بالكلية عام 1378هـ/ 1959م، فأستاذا لكرسي النحو والصرف بالكلية عام 1384هـ/ 1964م، ثم حاز منصبي رئيس القسم ووكيل الكلية.
أعير لجامعة الخرطوم السودانية عام 1387هـ/ 1967م، وكلفته جامعة الخرطوم بإنشاء قسم للدراسات اللغوية وعهدت إليه برياسة ذلك القسم.
عين عميدا لكلية دار العلوم عام 1392هـ/ 1972م. كلف مع العمادة أمانة اللجنة الدائمة للغة العربية بالمجلس الأعلى للجامعات. أعير عام 1393هـ/ 1973م لجامعة محمد الخامس بالمغرب وظل بها إلى 1399هـ/ 1979م. انتخب عضوا بمجمع اللغة العربية عام 1400هـ/ 1980م، في المكان الذي خلا بوفاة الأستاذ إبراهيم عبد المجيد اللبان، ثم استقال من عضوية المجمع، ثم اختير عضوا بالمجمع مرة أخرى سنة 1423هـ/ 2003م، في المكان الذي خلا بوفاة الدكتور علي الحديدي.
عمل حسان بجامعة أم القرى وأنشأ بها قسما جديدا يسمى قسم التخصص اللغوي والتربوي لتخريج معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها.
النتاج الفكري:
ولتمام حسان عدد من المؤلفات التي يشكل كل مؤلف منها فتحا جديدا في بابه، ومن أشهر مؤلفاته: مناهج البحث في اللغة، واللغة بين المعيارية والوصفية، واللغة العربية: معناها ومبناها، والأصول، والتمهيد لاكتساب اللغة العربية لغير الناطقين بها، ومقالات في اللغة والأدب، والبيان في روائع القرآن، والخلاصة النحوية. إضافة إلى عشرات المقالات والدراسات والبحوث التي نشرت في الدوريات العربية المتخصصة أو قدمت في المؤتمرات العلمية.
وله عدد من الكتب المترجمة ومن أهمها: "مسالك الثقافة الإغريقية إلى العرب"، و"الفكر العربي ومكانته في التاريخ"، و"اللغة في المجتمع"، و"أثر العلم في المجتمع"، و"النص والخطاب والإجراء". كما شارك بجهوده في لجنة ترجمة معاني القرآن الكريم التابعة لرابطة العالم الإسلامي بمكة.
وقد أشرف الدكتور تمام حسان على عشرات الرسائل العلمية في عدد من الجامعات المصرية والعربية مثل: القاهرة والإسكندرية والخرطوم ومحمد الخامس ومحمد بن عبد الله بفاس والكويت وأم القرى والإمام محمد بن سعود واليرموك والمستنصرية. وقد أودع معظم هذه الرسائل نظريته اللغوية المعروفة بتضافر القرائن والتي يوجزها كتابه "اللغة العربية معناها ومبناها"؛ وهو ما أوجد بين تلاميذه مدرسة فكرية خاصة في حقل الدراسات اللغوية العربية، توسعت عبر أجيال جديدة من الباحثين والطلاب في كثير من الدول العربية.
ريادة في النقل
ينسب إلى تمام حسان الريادة في نقل النظريات اللغوية الحديثة إلى العالم العربي والإسلامي وتطبيقها على دراسة اللغة العربية؛ حيث درس مبكرا في أوروبا وتتلمذ على أهم اللغويين الغربيين، مثل أستاذه المباشر العالم البريطاني "فيرث" صاحب نظرية السياق، وكان أول معالم مشروعه اللغوي تطبيق المناهج الغربية في دراسة الصوتيات على بعض اللهجات العربية، فنال الماجستير من جامعة لندن عن دراسته الصوتية للهجة مدينة الكرنك بمسقط رأسه (محافظة قنا)، كما نال الدكتوراة من الجامعة نفسها في دراسة صوتية أيضا للهجة مدينة عدن باليمن.
وفي رسالته للدكتوراة نراه يعيد سيرة علماء العربية الأوائل؛ حيث قضى 6 أشهر في عدن يجمع ويدرس لهجة أهلها كما كان يفعل اللغويون القدامى في دراستهم للغات البوادي والقبائل، كما كان أهم عالم عربي طبق "البنيوية" في دراسة اللغة العربية، وخاصة النحو العربي، وهو منهج يقوم على دراسة العلاقات بين الأشياء وليس الأشياء نفسها، وهو ما استفاد منه فيما بعد في بناء نظريته "القرائن اللغوية" وطورها لوضع نظرية جديدة لدراسة النحو العربي، كانت في الحقيقة أول نظرية لدراسة النحو العربي بعد سيبويه.
أوليات تمامية :
وحين يذكر تمام حسان تستدعى أوليات نسبت إليه؛ فهو أول من استنبط موازين التنغيم وقواعد النبر في اللغة العربية؛ حيث لم تكن مدروسة قبله وكانت تدرس فقط في اللغات الأجنبية الرئيسية، وقد أنجز ذلك في أثناء عمله في الماجستير والدكتوراة، وشرحه في كتابه "مناهج البحث في اللغة" عام 1955.
وهو أول عالم لغوي في العالم يدرس "المعجم" باعتباره نظاما لغويا متكاملا تربطه علاقات محددة وليس مجموعة مفردات أو كلمات كما كان المستقر عالميا؛ فهو الذي نبه إلى فكرة النظام اللغوي للمعجم، وأن هناك كلمات تفرض الكلمات التي تستعمل معها؛ فهناك أفعال لا بد لها من فاعل وأخرى لا بد أن يكون فاعلها عاقلا.
وهو أول عالم لغوي عربي يخالف البصريين والكوفيين في دراسة الاشتقاق حين اقترح "فاء الكلمة وعينها ولامها"، أصلا للاشتقاق في حين كان أصل الاشتقاق عند البصرة "المصدر"، وأصله عند الكوفة "الفعل الماضي".
وهو أول من أعاد تقسيم الكلام العربي على أساس المبنى والمعنى رافضا التقسيم الثلاثي (اسم، فعل، حرف)، وجعل التقسيم سباعيا (اسم، فعل، صفة، ظرف، ضمير، خالفة، حرف) بحسب السلوك النحوي الخاص بكل قسم.
وكان أول من فرق بين الزمن النحوي والزمن الصرفي، فقال بالزمن الصرفي الذي هو وظيفة الصيغة المفردة من دون جملة (ماض، مضارع، أمر) والزمن النحوي الذي يختلف عنه وقد يخالفه، مثلما هو الحال في قول الله تعالى {لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب...} فهو زمن مضارع صرفيا لكنه ماض نحويا.
كما كان تمام حسان من أكثر علماء العربية الذي سعوا إلى التضييق على فكرة الشذوذ والندرة وعدم القياس التي اعتادها النحويون، والتي تهدر ميراثا لغويا وتؤدي إلى جمود اللغة؛ فقال بالترخص في القرائن المبنية على تضافر القرائن في إيضاح المعنى وزيادة بعضها عن الحاجة إلى الإفادة، كما كشف عن نوع من الاستعمال يخالف القواعد ولكنه يقاس عليه، وأطلق عليه اسم الأسلوب العدولي.
الباحث في الأدب واللغة والتراث
أبو تميم علي بن شويمي المطرفي
بكين ـــ 8/5/1431هـ
بتـــــــــــــولا
- محمدمشرف مرسى الرياضة
- البلد :
عدد المساهمات : 7229
نقاط تميز العضو : 205063
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
رد: تمام حسان
18/05/10, 07:31 pm
سلمت يداك على تقديم هذه الشخصية الرائعة
- إسماعيل سعديمدير الموقع
- البلد :
الجنس :
عدد المساهمات : 3758
نقاط تميز العضو : 150734
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
رد: تمام حسان
18/05/10, 11:06 pm
عندما يذكر تمام حسان أتذكر كتابه اللغة العربية: معناها ومبناها
أديب متميّز وفي العربية لا يشقّ له غبار
دمت معطاءة سخيّة بمقالاتك الأكثر من رائعة بتولا
أديب متميّز وفي العربية لا يشقّ له غبار
دمت معطاءة سخيّة بمقالاتك الأكثر من رائعة بتولا
رد: تمام حسان
19/05/10, 10:14 am
شكرا على المرور سيد محمد وسيد اسماعيل المقال ليس لي أنا نقلته للفائدة
صاحب المقال أبو تميم
بتــــــــــــــــولا
صاحب المقال أبو تميم
بتــــــــــــــــولا
- فاطمة بطةعضو جديد
- البلد :
عدد المساهمات : 2
نقاط تميز العضو : 105220
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
سلمت وسلم كل من عرفنا بعلمائنا . شكرا جزيلا
02/07/10, 12:09 am
محمد كتب:سلمت يداك على تقديم هذه الشخصية الرائعة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى