أروع ما قرأت

رَبِّ تَوِّجْني بِتاجِ الْكَرامَةِ وَالْوَقارِ وَاَلِّفْ بَيْني وَبَيْنَ اَحِبّائِكَ فى دارِ الدُّنْيا وَدارِ الْقَرارِ.

ربِّ ادْفَعْ عَنّي كَيْدَ الْحاسِدينَ وَظُلُماتِ شَرِّ المُعانِدينَ وارْحَمْني تَحْتَ سُرادِقاتِ عَرْشِكَ.

يا اَكْرَمَ الاَْكْرَمينَ اَيِّدْ ظاهِري في تَحْصيلِ مَراضيكَ وَنَوِّرْ قَلْبي وَسِرّي بالاِْطِّلاعِ عَلى مَناهِجِ مَساعيكَ .

رزقك الله الجنة

يا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكارِهِ

وَيا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدائِدِ

وَيا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الَمخْرَجُ اِلى رَوْحِ الْفَرَجِ

ذَلَّتْ لِقُدْرَتِكَ الصِّعابُ
وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ الأسْبابُ
وَجَرى بِقُدْرَتِكَ الْقَضاءُ
وَمَضَتْ عَلى اِرادَتِكَ الأشْياءُ
فَهِيَ بِمَشِيَّتِكَ دُونَ قَوْلِكَ مُؤْتَمِرَةٌ
وَبِإِرادَتِكَ دُونَ نَهْيِكَ مُنْزَجِرَةٌ
اَنْتَ الْمَدْعُوُّ لِلْمُهِمّاتِ، واَنْتَ الْمَفْزَعُ في المُلِمّاتِ،
لا يَنْدَفِعُ مِنْها اِلاّ ما دَفَعْتَ، وَلا يَنْكَشِفُ مِنْها اِلاّ ما كَشَفْتَ

الله الله ماهذا الكلام البديع

الله الله ماهذا المرور الزاكي

ويكاتم الأسرار حتى إنه
ليصونها عن أن تمر بخاطره

كَم قَد قُتِلتُ وَكَم قَد مُتُّ عِندَكُمُ
ثُمَّ اِنتَفَضتُ فَزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

قَد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قَولِهِمِ
جَماعَةٌ ثُمَّ ماتوا قَبلَ مَن دَفَنوا

من أمن العقوبة أساء الأدب

علينا احترام الديانات الأخرى احترامنا لديننا
فالتسامح المجرد لا يكفي .

لا أعرف خطيئة أعظم من اضطهاد برئ باسم الله.

لو ندري المسافة بين آخر لحظة حياة..وأول لحظة موت
لما استكبر أو تجبـّر أحد

جواب الشهير برناردشو حين قال له كاتب مغرور :

" انا أفضل منك ، فإنك تكتب بحثا عن المال , وانا اكتب بحثا عن الشرف .."

فقال له برناردشو على الفور :

" صدقت !.. كل منا يبحث عما ينقصه .."

حين يغمرك الحزن تأمل قلبك من جديد
فسترى أنك في الحقيقة تبكي
مما كان يومًا مصدر بهجتك

بتولا

الإمام علي عليه السلام

...ولقد شغلني دون هموم الناس همّ نفسي

بتولا

أماه : ياأعذب كلمة في الوجود ....ماكنت أفقه معناها أو أدري سحرها .....لكنني رددتها وأنا طفلة صغيرة أتيت إلى الوجود أحس بغربة عن كل شيء...ألوذ في أوقات الخوف وساعات المرض فأجد عندك خير ملاذ ....فكم ضممتني بين زراعيك وطبعت قبلاتك على وجنتي الصغيرة ...أحس بنعم الشفاء بين يديك .
أنت لي إشراقة يوم بديع أطل من خلالها على وجودي ... كابتسامة جميلة تضيء أمامي الطريق فتزرعه بالنور والخير والفرح والأمل ...
أني أرى في وجهك أزهار الربيع... أزهار الدنيا بجمالها ورقتها وصفائها ....أخذت أفتش عن كلمة أكبر من كلمة ماما فلم أجد أفضل وأكبر منها حناناً ...إنها تضم الدفء والحنان والتضحية والإيثار والحب والأمل......إنها تضم الصفاء والمودة والإخلاص .
محبتي لك لاتضاهيها محبة ...وحاجتي إليك لاتفوقها حاجة .....وستبقى أماه هذه الكلمة الرقيقة المفعمة بالأريج ...بأريج العذوبة ...وستحيا أماه معي إنها ستبقى الربيع الخالد الذي يبحث عنه نفسي والعطاء الدائم الذي يحتاج إليه وجودي في هذه الحياة

ستظل كلماتنا عرائس من الشمع فإذا متنا دبّت فيها الحياة .

بتولا

عاشر من تعاشر ...فلا بد من الفراق...

ألقُ النُصوص حينَ تُزهر فوق شِفَاه مُتَذَوقيها ..

قد تكسر الحجارة والعصي عظامنا ، لكن الكلمات تكسر قلوبنا.

عندما تكون على حق ،
تستطيع أن تتحكم في أعصابك ،
أما إذا كنت مخطئاً فلن تجد غير
الكلام الجارح لتفرض رأيك


غاندي